معلومات عنا

اعرف عنا أكثر



أكتيفيا عبارة عن منتجات لبن و زبادي صحية ولذيذة، غنية بالكريمة وتتمتع بفعالية مثبتة علمياً في المساعدة على تخفيف الانزعاج الهضمي، حيث تبيّن أن العديد من الأشخاص يعانون من مشاكل هضمية بسيطة. أكتيفيا تساعد في تخفيف آثار هذه المشاكل.

كما هو الحال بالنسبة لمعظم أنواع الزبادي الأخرى، تُحضّر منتجات أكتيفيا عن طريق التخمّر البكتيري للحليب، ولكن ما يميّز أكتيفيا عن بقية أنواع الزبادي، هو خمائر البروبيوتيك أو المدعمات الحيوية الفريدة (بيفيدوس أكتيريجيولارس) الموجودة في تركيبتها. فهذا النوع من الخمائر قادر على البقاء حياً على امتداد جهازك الهضمي وصولاً إلى الأمعاء الغليظة. ومن المعروف أن الهضم الصحي يساعد على تحسين صحة الجسم بشكل عام.

وتم اختيار خمائر بيفيدوس أكتيريجيولارس خصيصاً لمنتجات الزبادي الصحية من أكتيفيا. وينصح بتناول أكتيفيا يومياً كجزء من نظام غذائي متوازن.

ويجمع لبن زبادي أكتيفيا بين المزايا المفيدة والطعم الرائع، بحيث يمكنك الاستمتاع بتناوله في أي وقت – على الإفطار أو الغداء أو باعتباره وجبة مستقلة صحية ولذيذة. وتوفر أكتيفيا تشكيلة متنوعة من منتجات اللبن والزبادي الصحية التي تتميز بطعمها اللذيذ وفوائدها في دعم صحة الجهاز الهضمي.




ثبت علمياً أن أكتيفيا تساعد على تحسين حركة الأمعاء البطيئة وتخفيف الانزعاجات الهضمية. لكن ما يجعل خمائرها الحصرية بيفيدوس أكتيريجيولارس مميزة حقاً هو انفرادها بالعديد من السمات المهمة.

فالخمائر الفريدة "بيفيدوس أكتيريجيولارس" أثبتت قدرتها على البقاء حيّة على امتداد الأقنية الهضمية، لتصل إلى الأمعاء بكميات كبيرة. كما أن أكتيفيا تساعد على تخفيف آثار الانزعاج في الجهاز الهضمي.




س: أليست كل أصناف اللبن تحتوي على المدعمات الحيوية؟

ج: كل أنواع اللبن تحتوي على خمائر "لاكتوباسيلوس بولجاريكوس" و"ستريبتوكوكس ثيرموفيلوس" لكن ليس كلها تحتوي على المدعمات الحيوية "بروبيوتيك". والجدير بالذكر أن خمائر "لاكتوباسيلوس بولجاريكوس" و"ستريبتوكوكس ثيرموفيلوس" عبارة عن بكتيريا تستخدم لتخمير الحليب من أجل إنتاج منتجات الألبان. أما المدعمات الحيوية "بروبيوتيك" فهي بكتيريا حيّة نافعة تمت دراستها علمياً وعند تناولها بكميات كافية يكون لها فوائد صحية تتجاوز وظائفها الغذائية الأساسية. ولقد تمت دراسة لبن أكتيفيا مع خمائر "بروبيوتيك" الحصرية "بيفيدوباكتريوم لاكتيس"، وتبيّن أن لها فوائد خاصة للصحة الهضمية. ولذلك يمكن للبن أكتيفيا أن يخفف تواتر الانزعاجات الهضمية الثانوية.*

*عند استهلاكه مرتين باليوم لمدة أسبوع كجزء من نظام غذائي متوازن ونمط حياة صحي. تتضمن الانزعاجات الهضمية الثانوية: الانتفاخ والغازات وانزعاج في البطن وقرقرة المعدة.


س: هل أكتيفيا فعال؟

ج: ثبت أن العديد من المدعمات الحيوية "بروبيوتيك" مفيدة عند تناولها في لبن الزبادي. ونحن اخترنا سلالتنا الحصرية من البروبيوتيك نظراً لقدرتها الاستثنائية على البقاء حيّة في منتجات الألبان. ولقد تمت أيضاً دراسة نوع البروبيوتيك الحصري الذي تستخدمه أكتيفيا وثبت أنه يستطيع البقاء حيّاً خلال مروره على امتداد المعدة والأمعاء بالكامل. وأظهرت دراستان مراقبتان على عينات عشوائية أن أكتيفيا قد يساعد في تخفيف تواتر مشاكل الانزعاجات الهضمية الثانوية عند تناوله مرتين باليوم لمدة أسبوعين كجزء من نظام غذائي متوازن ونمط حياة صحي. وتتضمن الانزعاجات الهضمية الثانوية: الانتفاخ والغازات وانزعاجات البطن وقرقرة المعدة.


س: هل أكتيفيا مناسبة لي؟

ج: منتجات أكتيفيا ملائمة لكل العائلة ويمكن تناولها كجزء من نظام غذائي متوازن ونمط حياة صحي


س: ما هي فوائد أكتيفيا؟

ج: أكتيفيا يساعد في تخفيف تواتر الانزعاجات الهضمية الثانوية عند تناوله مرتين باليوم لمدة أسبوعين كجزء من نظام غذائي متوازن ونمط حياة صحي. وتتضمن الانزعاجات الهضمية الثانوية: النفخة والغازات واضطرابات البطن وقرقرة المعدة.


س: كيف يختلف زبادي أكتيفيا مع البروبيوتيك عن بقية أنواع الزبادي؟

ج: كل أنواع الزبادي تحتوي على خمائر "لاكتوباسيلوس بولجاريكوس"و "ستريبتوكوكس ثيرموفيلوس" لكن معظمها لا يحتوي على المدعمات الحيوية "بروبيوتيك"، وهي عبارة عن بكتيريا حيّة نافعة تمت دراستها علمياً وعند تناولها بكميات كافية يكون لها فوائد صحية تتجاوز وظائفها الغذائية الأساسية. وتحتوي منتجات زبادي أكتيفيا على خمائر"لاكتوباسيلوس بولجاريكوس"و"ستريبتوكوكس ثيرموفيلوس" و"لاكتوكوكس لاكتيس" إضافة إلى سلالتنا الفريدة من خمائر البروبيوتيك "بيفيدوباكتريوم لاكتيس.


س: لماذا تحتاج أكتيفيا إلى "مليارات المدعمات الحيوية"؟

ج: منذ إطلاق أكتيفيا في عام 2006، كانت منتجاتها تحتوي على مليارات المدعمات الحيوية الحصرية "بروبيوتيك" في كل كوب. وتم اختيار نوع محدد من خمائر البروبيوتيك الحصرية نظراً لقدرتها على البقاء حية وبكميات كافية على امتداد الجهاز الهضمي وصولاً إلى الأمعاء الغليظة. ولقد أظهرت دراستان مراقبتان على عينات عشوائية أن أكتيفيا قد يساعد في تخفيف تواتر الانزعاجات الهضمية الثانوية عند تناوله مرتين باليوم لمدة أسبوعين كجزء من نظام غذائي متوازن ونمط حياة صحي. وتتضمن الانزعاجات الهضمية الثانوية: الانتفاخ والغازات وانزعاجات البطن وقرقرة المعدة.


س: هل يفضل تناول المدعمات الحيوية "البروبيوتيك" على شكل كبسولات؟

ج: هناك أساب عديدة تجعل خيار الحصول على البكتيريا النافعة "البروبيوتك" في الطعام مفضلاً على خيار تناولها على شكل حبوب أو كبسولات. فالحصول على البروبيوتيك في منتجات الألبان يتيح تخفيف أحماض المعدة وزيادة فرصة المدعمات الحيوية "البروبيوتيك" في البقاء حية وصولاً إلى الأمعاء الغليظة. كما أن مكمّلات البروبيوتيك على شكل حبوب لا توفر عادة العناصر الغذائية التي تنتجها الخمائر الموجودة الأغذية الغنية بمدعمات البروبيوتيك مثل الزبادي خلال عملية التخمّر. وأخيراً، فإن منتجات الألبان المنتجة بطريقة التخمير أو الترويب، مثل الزبادي، تعتبر أيضاً مصدر لعناصر غذائية مهمة للصحة مثل الكالسيوم والبروتين والبوتاسيوم.